Quantcast
Channel: Lalasouma –موقع لالة سومة
Viewing all articles
Browse latest Browse all 9946

أسرار لا تعرفونها عن حياة سفيرة الطبخ المغربي شميشة الشافعي

$
0
0

كشفت مقدمة برامج الطبخ مجموعة من الأسرار التي تخص حياتها الشخصية :

إسمي سبب لي احراجا كبيرا في صغري :
تحدثت شميشة الشافعي مقدمة برنامج “شهيوات شميشة ” عن اسمها المتميز والغريب٫ والذي قالت عنه أنه تصغير لشمس و ” سبب لها احراجا كبيرا في صغرها”٫ لكونه كان نادرا جدا وحتى حاليا فالاسم لايحمله حسب علمها إلا ثلاث نساء في المغرب: سيدة بمنطقة وجدة ، وأخرى بوزان وهي متخصصة في الطبخ ، وشميشة مقدمة برامج الأكل على القناة الثانية ، واسترجعت شريط الذكريات في برنامج رشيد شو٫ حيث أنها تعرضت لنوع من الاستهزاء من طرف استاذة اللغة العربية حينما التحقت بالتعليم الاعدادي وطالبتها إن كان هذا الاسم خاص بالشهرة فقط .
وسردت قصة هذا الاسم ـ العجيب ـ الذي يعود إلى كون جدها هو من اقترح “شميشة” لكونه يعرف سيدة بضواحي وجدة تحمل هذا الاسم ، وطلب من ابنه تسمية ابنته لإعجابه به

كانتوحش سكسو دالوالدة :
سر جاء على لسان سيدة الطبخ الاولى بالقناة الثانية ، ويكون هذا الشوق عادة بعد عودتها من بلاد المهجر سواء بالشرق أو الغرب ، وأول ما تفكر فيه هو الحنين إلى “قصعة الكسكس ” وخاصة “سكسو الوالدة ” فهي تهيئه بطريقة متميزة .وليس فقط الكسكس هو من يستهويها بل حتى القطنيات وخاصة الجافة كالعدس والجلبان والفول (البيصارة ) كلها أكلات مهمة تعمل شميشة على اعدادها وتناولها ، ونفت أن يكون اللحم هو الوجبة الرئيسية لمائدتها

مخرج البرنامج ليس أكولا غير ” كاينْقْبْ ”
يتذكر جميع المغاربة ومتتبعي برامج شميشة كيف يطير شخص في نهاية كل حلقة إلى الأكلة التي يتم تهييئها ، والسبب كشفته شميشة في الحلقة٫ بحيث تحدثت عن المخرج والمنتج عبد الرحيم الذي قالت عنه أنه على عكس ما يعتقد الكثيرون فهو ليس أكولا ولكنه فقط ” عزيز عليه إنْقْب “وأن ما يتم اعداده من أطعمة يتناوله فريق البرنامج والضيوف الذين يكونون حاضرين بالاستوديو .

بركاش انسان ذو كاريزما خيالية وأبكي بمجرد ذكر اسمه
بمجرد ان ذكر رشيد شو اسم عبد الرحيم بركاش لشميشة حتى انهمرت عيناها بالدموع ، وتحدثت عنه بكونه كان انسانا متميزا ورائعا ، واعترفت بكونها لا تستطيع ان تحبس دموعها بمجرد ذكر اسمه ، وتتذكره جيدا بحيث أنه كان صاحب خصال حميدة كثيرة ، وكان لديه كاريزما خيالية ، ولديه تمكن وإلمام باللغة العربية والفرنسية، ولديه طريقة خاصة يمر بها في شرحه وتقديمه للوصفات بين هاتين اللغتين وهو ما يبهر شميشة ، وساعده كذلك تجربته في وكالة المغرب العربي للأنباء .

كانفيق يوميا مع الخمسة دالصباح ”
يبدأ يوم شميشة منذ الساعة الخامسة صباحا وبشكل يومي، وهو توقيت أصبح مترسخا في أجندتها حتى أنها أصبحت لا تحتاج إلى منبه للاستيقاظ ، وتحدثت عن “الفياق بكري” الذي يمكنها من ممارسة عملها بكل اريحية ، وحتى ” العْراضات ” التي تتلقاها فهي تحاول العودة إلى البيت بحلول منتصف الليل وإلا فإن السهر يكلفها الثمن غاليا طيلة الأسبوع ،
وهذا التوقيت في الاستيقاظ يمنحها فرصة عيش أكثر من يوم في نهار واحد ، ويمكنها من استغلال الوقت بشكل جيد وخاصة وانها تحب النظام في كل شيء

“أنا وكالة بالكيف وليس بالكم ”
يظن الكثيرون أن شميشة سيدة ” وكالة ” بحكم ارتباطها الدائم بالمطبخ وزياراتها المتعددة للعديد من المناطق المغربية للوقوف على وصفات شعبية وعادات غذائية ، إلا أن الأمر عكس ذلك فهي تحب فعلا الأكل ولكن بطريقة كيفية وليس كمية ، وهي محبة ل”الشهيوات” وتعشق الأكلات بالنظر فقط ، وتحب جميع الاكلات المغربية وبدون تفرقة
ودافعت عن الأكل المغربي الذي يظن البعض أنه كثير الدسم ، وهو عكس ذلك وخاصة في ظلاعتماد المائدة المغربية على الخضراوات والقطانيات التي تعشقها شميشة بشكل كبير

“كانتفكع… ودغيا نعكب ”
يكون ذلك حينما تتوجه شميشة لقضاء غرض إداري في الادارات المغربية ، بحيث تتعرض للمضايقات من كثرة الاستفسارات التي تكون في غير محلها ، وتأتي في بعض الأحيان في غير سياقها ، وتذكرت كيف أنها لم تلب طلب دنيا بوطازوت قبل ايام بحيث طلبت منها هذه الأخيرة عبر خدمة “الواطساب ” إحدى الوصفات ولم تتمكن شميشة من الرد عليها لكونها كانت في إحدى الادارات ” وتقلب ليها الراس من كثرة الوراق ” وبالرغم من كل ذلك اعترفت أنها تتعصب ولكن بالمقابل تعود وتعتذر في وقت وجيز .

قمت بتهييئ موقع على الانترنت ، لتحقيق تفاعل اكثر
“العالم الافتراضي بدأ يغزو العالم الواقعي بكل جدية” هذه هي وجهة نظر شميشة في المد الاعلامي الرقمي ، وهو ما دفعها إلى انشاء قناة على اليوتوب ، لكون المغاربة في نظرها اصبحوا رُحلا ، والكل بدأ يتعاطى للسمارطفون ، ومن جهة أخرى فإن تقديم هذه الوصفات عبر اليوتوب يمكنها من التفاعل المباشر مع المتتبعين والتعاليق المصاحبة للوصفات وهو ما يجعلها تحس بتفاعل أكثر مع محبيها .

أعشق كثيرا الشيخة “تسونامي” والعيطة
” ايمان تسو عوض الشيخة تسونامي” هكذا فضلت شميشة تسمية هذه المطربة الشعبية ، بحيث أبدت فعلا اعجابها بأغانيها وكيف أنها “تتحماق عليها ” وتسقط أسيرة طربها ، ولايقتصر عشقها فقط للشيخة التسونامي بل فن العيطة بصفة عامة .

افضل “الطرامواي ” وركوب السكوتور مع “عبد الله ”
“الدرا البيضاء مدينة يصعب فيها كثيرا التنقل بالسيارة وخاصة اوقات الذروة ، ومحطة الطرامواي توجد على بعد خطوات من منزلي ويسمح لي باختصار المسافات وربح الوقت و اكتشاف المدينة ” لهذه الاسباب تفضل شميشة التنقل وسط البيضاء بالطرامواي الذي تفضله لما يتيح لها من امكانية اكتشاف المدينة ،ويعطيها فرصة الالتقاء مع الساكنة البيضاوية والتعرف على الجو العام للمدينة ، ولم تخف اعجابها لوسيلة نقل ثانية تحقق لها المتعة وهي ” السكوتور ديال ابراهيم ” وهو شخص يشتغل معها.


Viewing all articles
Browse latest Browse all 9946

Trending Articles



<script src="https://jsc.adskeeper.com/r/s/rssing.com.1596347.js" async> </script>